حينما تتوقف روحي عن عشق روحك .. سيتوقف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق
.. أقسمت وكان يميني أن لا أركع أبداً .. وعندما فكرت بنقض اليمين كان قلبي يواصل الركوع
..لا أكون قد نسيتك حينما أنساك ..لكن عقلي الحاضر في غيبوبة .. وعقلي الغائب لن يأتي أبدا
! تسامحي ليس إهدار لكرامتي .. فلا تنفثي دخانك في دائرة كبريائي
.. في يدي الواحدة خمسة أصابع .. أراها متساوية جميعا بالخشوع حينما تلامس يديك
قبلت يداك مليون مره ... وقبلت خديك مليون ... مليون مره وحين جئت اقبل شفتيك لم اجد فمي..
... حينما تكونين .. أكون
بالنسبة للعالم أنتي فتاه.. بالنسبة لي أنتي العالم
ضاع عمري مرتين .. مرة قبل أن ألقاك .. والثانية .. عندما لم أعد ألقاك
حين تصافحني ،، خذ يدي بقوة بين يديك .. ضمها بكل ما لديك من حنان .. فقلبي يقفز في راحة يدي .. لحظة أن تلمسها
لونظر نيوتن الى عينيــك .... لعرف أن ليس للجاذبيه قــانون *
.. عندما يتوقف الزمن ..وينفصل العالم عن الوجود.. اعلم عندها أني قبلت جبينك
اروع ما قد يكون ان تشعر بالحب، ولكن الاجمل ان يشعر بك من تحب
هل تعرفين الفرق بيني وبين الشمعة ؟
الشمعة تحترق مرة واحدة .. لكي يرى الناس .. أما أنا فأحترق ألف مرة .. لكي أراك أنت ِ!
من المستحيل ان امحو ذكرياتك من قلبي او ان تكون في يوم من الايام ورقه طواها النسيان
** أتدارك اعتصار قلبي فأجمع الدم المتبقي ابتعد عنك لاني احبك
لكل منا جناح..لن نطير إلا إذا اجتمع كل منا إلى الآخر واحتضنه..عندها فقط نحلق في أقاصي الأعالي
* أرجوك لاتقفي..ابتعدي أكثر..لأنك كلما ابتعدت أصبحتِ اقرب في نفس الوقت..أوليست الأرض كروية الشكل؟
*انتي كالدمعة في عيني..أخاف ان تفر مني فأفقدها..وان فرت فلن اتردد في وضع يدي لأحتضنها
*كثيرا ما امتطي عنان مخيلتي وامضي بها مبحرا في فضاءاتك الواسعة..اين انا,منك الآن..واين انتي مني بعد ان انقلبت الموازين وغدوت انتي التي تبحرين بلا سفينة في فضاء بلا نجوم؟..هل احكم حبك قبضته على لجامي؟ * لولا نظرة الامل التي اراها من خلال عينيك ** وكلمة حنونه اسمعها من بين شفتيك ** لما كنت على قيد الحياة بقيت ** ولكنت منذ زمن بعيد انتهيت
* ليتني رمش من رموش عينك **** ليتني حرف من حروف اسمك **** ليتني اي شي يخصك ** مهما رخص شانه عندك
* ان كان للقدر طريق فانا لي طريق *** اذا كان طريق القدر ان لا التقي بك *** فطريقي ان لا التقي بغيرك
حينما آردت ان اعشق ... لم اتردد في عشق عينيك...
حينما آردت ان اسهر ... لم اتردد في قصد شفتيك..
وحينما اردت ان من جديد ان اولد ... ما ترددت في اختيار دفئ يديك